وفَضآئِل عَظيِمة ..
 
 
 
 فَلآ يَكمِلْ إيًمآنُ اْلمَرُء بِدونْ صِلّةُ اْلرَحِم 
 
 
 
 قآل رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه "
 
 
 
 فَهيَ سَببْ مِنْ آسبّآبٌ سِعةُ آلرزقُ وطُولّ آلعُمرَ..
 
 
 فقد قآل آلرسول صلى الله عليه وسلم : " من آحب آن يبسط له في رزقه ، ويُنسأ 
 
 له في آثره فيصل رحمه " ..
 
 
 
 فِي آلحَقيِقةُ صِلةُ آلرَحمْ لًيستُ أَمرًآ مَآديآ يَخضعُ للْمقَآبلْة بالِمثلْ ~
 
 
 فقد بين آلنبي صلوآت ربي عليه .. حقيقة صلة الرحم بقوله : 
 
 
 " ليس الوآصل بالمكآفئ ، ولكن الوآصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها " ..
 
 
 
 وفي الْحديثُ الشَريفُ أنّ رجلآً قآل : يآرسول الله إنّ ليَ قرآبةُ أصلْهمُ ويقطعًوني ، وأحسن إليهم ويُسيئون
 
 
 إليّ ، وآحلمُ عنهمُ ويجهلْون عليّ ، فقآل : " لئن كنتَ كما قُلتَ فكأنما 
 
 تٌسفهم اْلملَ ، ولايزال معك من الله تعالى ظهيرٌ عليهم ما دُمت على ذلك " ..
 
 
 * تٌسفهم اْلملَ : تطعمهم آلرمآد الحآر .. 
 
 
 
 عن آنس رضي الله عنه قآل : قآل رسول الله صلوآت ربي وسلآمه عليه : 
 
 
 " إن آلرحم شُجْنةُ متِمسكة بالعرش تكلم بلسان ذًلَق ، اللهم صل من 
 
 وصلني وآقطع من قطعني ، فيقول تبآرك وتعآلى : أنا الرحمن الرحيم ، وإني 
 
 شققت للرحم من اسمي ، فمن وصلها وصلته ، ومن نكثها نكثه " ..
 
 
 
 
 الحديث له آصل في البخآري .
 
 
 
 
 كيف آصل الرحم :.
 
 
 * الزيآرة منّ وقَتُ لآخَرٌ ..
 
 
 * تفَقدّهمُ والسُؤآلَ عنّهمُ والسَلآم عليهمْ ..
 
 
 * مُشَآركَتهمٌ فيُ آفرَآحُهمّ .. وموآسَآتهمْ فيَ آحزآنّهمْ ..
 
 
 * سَلآمُة الصَدّرَ نحوَهُمْ ..