|
ما آفة الأخبار إلا رواتها ! قال السبكي - رحمه الله - :" كثيرا ما رأيت من يسمع لفظة فيفهمها على غير وجهها وينقلها . ومن ثم يتفنن البعض بنقل الأخبار والمعلومات في جميع المجالات وقديما قالوا ( ما آفة الأخبار إلا رواتها ) فلماذا تختلف القصة عند تناقلها من شخص لآخر وياترى يكون ذلك بقصد أم عن غير قصد من الناقل ؟ وبعض المتخصصين يقولون مهما بلغ الإنسان من الحذر إلا أنه يغير في الخبر بإضافة أو إخفاء بعض التفاصيل في الخبر .. فما رأيكم ؟ وماذا عنكم وعن تجاربكم في ذلك ؟ منقول لأخذ آرائكم فما رأيكم في ذلك؟ |
رد: ما آفة الأخبار إلا رواتها ! فيه اشخاص يعشقون اضافة البهارات للقصة للإثارة لااكثر هآ7 يعطيك العافية ابو سطام وشكرا لك ور8 |
رد: ما آفة الأخبار إلا رواتها ! تزيد او تنقص بحسب الراوي فهو يريد من الزيادة او النقصان إما اضافة عنصر التشويق للخبر للاستماع اليه او الحقد على الشخص الراوي عنه ان كانت الزيادة او النقص سيئه ....؟! تسلم الايادي على الموضوع الرائع تقبل ردي:sha2: |
رد: ما آفة الأخبار إلا رواتها ! حب لاثارة الفتن والبغضاء بين الناس وتشويه للسمعه الله يعطيك العافيه يابوسطام وتسلم |
رد: ما آفة الأخبار إلا رواتها ! صح النمام يقصد التحريش بين الناس ويحط اشاعات من عنده ومشكور على الطرح صيوف6 |
رد: ما آفة الأخبار إلا رواتها ! صدقت فيه نقال حكي يتصفون بالكذب والصراحه معهم وتكذيب اخبارهم عشان مايتمادون ع1 |
رد: ما آفة الأخبار إلا رواتها ! اللي ينقل الاخبار لازم يهلس له بالسالفة ضح8 |
رد: ما آفة الأخبار إلا رواتها ! - فقد روى الشيخان عن ابن عباس http://www.arman-azd.com/vb/images/icons/radia.gif عن النبي http://www.arman-azd.com/vb/images/icons/sallah.gif: (( أنه مر بقبرين يعذبان، فقال: إنهما ليعذبان، وما يعذبان في كبير، أما أحدهما فكان لا يستتر من البول، وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة, ثم أخذ جريدة رطبة فشقها بنصفين، ثم غرز في كل قبر واحدة، فقالوا: يا رسول الله، لم صنعت هذا؟ فقال: لعله أن يخفف عنهما ما لم ييبسا )). |
| الساعة الآن 05:28 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لمنتدى قبيلة عرمان الرسمي 2020م
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010