قصيدة للشاعر : مريزيق العرماني 
 
 
 في إحدى مناسبات القبيلة 
 
 
 
 
 
 اتهيض وتمثل بجــزلات البيــــــــوت ؛*؛ البيـوت اللي جـزيله جـزيلاً قولها
 
 
 قالها الشــاعر مريزيق في معنى وصــوت ؛*؛ شـاعر العرمان وأهل الفعل بفعولها
 
 
 نعم في نفاع من حرب حــرب أهل البخوت ؛*؛ يمدح العرمـان مدح الرجال أصولها
 
 
 من رجـــــال طيبة ما يصكون البيوت ؛*؛ والردى لأهل الردى ســكرت بقفولها
 
 
 الردى يمـــوت والطيب يبقى ما يموت ؛*؛ والمراجـــــل كل طيب لزوم ينولها
 
 
 شرف العرمان بالحفـــل تشريفه ثبوت ؛*؛ نعم بالحربي يدل الرجــــــال دلولها
 
 
 محفل العرمان لبسوا من جداد البشوت ؛*؛ في قناة الســــاحة اللي نشر مرسولها
 
 
 جمعت أهل الطيب تبقى على طول الوقوت ؛*؛ والجمــــال جمال شالت ثقال حمولها
 
 
 العلوم الطيبة لنشـــــــاما ماتفوت ؛*؛ والمجــــالس بالشرف فارشين زلولها
 
 
 ليت بعض الناس يسكت وخير له السكوت ؛*؛ العــــلوم الفــاضية خارب ِ مفعولها
 
 
 يوم بعض من الحكي مثل طقاق الرموت ؛*؛ مكـــثرين الهرج دايم تـــدق طبولها
 
 
 يسلم الطيب وينجى من عيون النحوت ؛*؛ دعــــــوة المسلم ورب الملا مسؤلها
 
 
 والقبــايل نعم فيها لاشمت ولاشموت ؛*؛ في ديــار المملــكة عرضها مع طولها
 
 
 ذا كلام الشاعر اللي على صدق أو صموت ؛*؛ ماثــل الشعـار في قـدرها وعقولها
 
 
 والختام أعداد ما ســالت الدار الوقوت ؛*؛ والمزون أتهل فــوق الجـــبال ثعولها